- ضبط شبكة لتبييض الاموال في ايران
- قائد الحرس الثوري: إيران ستدمر أمريكا وإسرائيل والسعودية إذا تجاوزت خطوط طهران الحمراء
- نتانياهو يتهم إيران بالتخطيط لمهاجمة إسرائيل
- إيران تتهم واشنطن بزيادة التوتر عبر دعمها الاحتجاجات... وتعتبر حكومة الحوثيين "شرعية"
- العراق: إعادة فتح منفذ حدودي مع إيران
- إيران تحذر "دولا في المنطقة" من عواقب وخيمة في حال تورطها بالاحتجاجات
- إيران: سندشن منظومة دفاع قصيرة المدى
- إيران تنفي قصف إسرائيل أهدافا تابعة لها في سوريا وتهدد تل أبيب وواشنطن
- ماكرون: هناك تقارب مع ترامب حول إيران
- خلاف بين قادة الـ7.. والسبب إيران
- طهران تتهم واشنطن بـ"التخريب الدبلوماسي"
- الرئيس الصيني التقى روحاني: سنطور علاقاتنا مع ايران بغض النظر عن التغييرات الدولية
- 40 فيلما يتوقع عرضها في مهرجان كان 2019
- رحيل السينمائي الروسي الرائد مارلن خوتسييف
- المغربي بنسالم حميش يفوز بجائزة الشيخ زايد للكتاب في الآداب
- طهران: واشنطن تربك سوق النفط العالمي
- واشنطن تحذّر بغداد من اللعبة الإيرانية «السوداء»
- رئيس الأركان الإيراني يصل إلى دمشق للقيام بجولة تفقدية لـ"المستشارين العسكريين"
- نتنياهو : ايران تدعم غانتس ولبيد ضدي في الانتخابات القادمة
رمز الخبر: ۲۷۴۴۱
تأريخ النشر: 09:22 - 01 December 2010
عصرایران - ارنا - اكد الرئيس محمود احمدي نجاد مساء الثلاثاء انه سيتم الثأر لدماء الشهداء وذلك في رد فعله علي حادثة اغتيال الاستاذ الجامعي مجيد شهرياري واصابة الاستاذ فريدون عباسي بجروح في عملية ارهابية مزدوجة في العاصمة طهران .
وحذر احمدي نجاد في كلمة القاها امام عدد من اسر الشهداء والمضحين في ساري مركز محافظة مازندران / شمال / البلدان دائمة العضوية في مجلس الامن من تعرضها للمحاكمة فيما لو تكررت مثل هذه العملية الارهابية .
واضاف ، انه سيتم الثأر للشهداء ولو تكررت هذه الحادثة فانه سيتم وضع ملفات ماقبل انتصار الثورة الاسلامية وملفات 160 الف شهيد في حرب السنوات الثماني و 40 الف شهيد في مختلف مناطق البلاد علي الطاولة وسيتم محاكمة الاعضاء الدائمين في مجلس الامن .
واضاف ، ان الاعداء يتصورون انهم اذا اغتالوا علماء ايران فان حركة التقدم في البلاد ستتوقف .
واردف ، انهم ارتكبوا خطأ هذه المرة ايضا وشدد في ذات الوقت علي الحفاظ الامني علي حياة العلماء الايرانيين واحباط مخططات الاعداء في النيل من علماء البلاد .
واعتبر احمدي نجاد هذه الممارسات بانها لن تجدي الاعداء نفعا لكنها ستزيد ملفاتهم سوءا وتساءل عما اذا كان هذا الشعب قد تخلي عن مبادئه بعد تقديمه 200 الف شهيد .
ووصف ممارسات الاعداء بالخاطئة وقال ، ان هذه الجرائم توضع في حساب الذين صوتوا لصالح القرار لانه تضمن اسماء العلماء الايرانيين في قانون العقوبات .
واضاف ، انه من الواضح ان الامم المتحدة وضعت يدها بيد الصهاينة ومثل هذه القرارات وذكر اسماء العلماء الايرانيين تشكل تمهيدا للطريق امام الصهاينة القتلة عديمي الثقافة .
واردف ، ان هذا القول ينطلق من موضع القوة 'وان الشعب الايراني اذا اتخذ موقفا ما فانه سيتحمل مسؤولية موقفه' .
واشار الي دعوة الغربيين لاجراء مفاوضات مع ايران وتساءل عن اسلوبهم في التفاوض ووصف هذه الممارسات بانها تؤكد نية العداء لديهم .
واوضح ، ان التاريخ اكد ان الشعب الايراني يعرف جيدا كيف يواجه اعداءه ويلقنهم الدروس مايجعلهم يندمون علي فعلتهم 'وانه بفضل الله تعالي سيفعل ذلك' .
وشدد ان اغتيال العلماء الايرانيين لن يجدي الاعداء نفعا وطالب بضرورة الوقوف امام الصهاينة الوحشيين .
واكد في ذات الوقت ان قوي الامن الايراني ستوقع الضالعين في عملية الاغتيال في الفخ .
كما اكد انه لاقيمة للعملاء بل ان اسيادهم هم المعنيون و'سيتم توجيه صفعة لهم توقظهم من سباتهم وتفهمهم مع من يواجهون' .
وشدد ان الاعداء لو ارادوا ارتكاب خطأ ما في العالم واراد الشعب الايراني التصدي لهم فانه من المستحيل تحقيقهم النجاح 'وعليهم ان يدركوا ان رد الشعب الايراني سيجعلهم يندمون علي فعلتهم' .
ولفت الي ان الاعداء حاولوا خلال اكثر من ثلاثين عاما الوقوف امام الشعب الايراني لكنهم فشلوا في تحقيق مآربهم وعادت مساويء افعالهم عليهم .
وحذر احمدي نجاد في كلمة القاها امام عدد من اسر الشهداء والمضحين في ساري مركز محافظة مازندران / شمال / البلدان دائمة العضوية في مجلس الامن من تعرضها للمحاكمة فيما لو تكررت مثل هذه العملية الارهابية .
واضاف ، انه سيتم الثأر للشهداء ولو تكررت هذه الحادثة فانه سيتم وضع ملفات ماقبل انتصار الثورة الاسلامية وملفات 160 الف شهيد في حرب السنوات الثماني و 40 الف شهيد في مختلف مناطق البلاد علي الطاولة وسيتم محاكمة الاعضاء الدائمين في مجلس الامن .
واضاف ، ان الاعداء يتصورون انهم اذا اغتالوا علماء ايران فان حركة التقدم في البلاد ستتوقف .
واردف ، انهم ارتكبوا خطأ هذه المرة ايضا وشدد في ذات الوقت علي الحفاظ الامني علي حياة العلماء الايرانيين واحباط مخططات الاعداء في النيل من علماء البلاد .
واعتبر احمدي نجاد هذه الممارسات بانها لن تجدي الاعداء نفعا لكنها ستزيد ملفاتهم سوءا وتساءل عما اذا كان هذا الشعب قد تخلي عن مبادئه بعد تقديمه 200 الف شهيد .
ووصف ممارسات الاعداء بالخاطئة وقال ، ان هذه الجرائم توضع في حساب الذين صوتوا لصالح القرار لانه تضمن اسماء العلماء الايرانيين في قانون العقوبات .
واضاف ، انه من الواضح ان الامم المتحدة وضعت يدها بيد الصهاينة ومثل هذه القرارات وذكر اسماء العلماء الايرانيين تشكل تمهيدا للطريق امام الصهاينة القتلة عديمي الثقافة .
واردف ، ان هذا القول ينطلق من موضع القوة 'وان الشعب الايراني اذا اتخذ موقفا ما فانه سيتحمل مسؤولية موقفه' .
واشار الي دعوة الغربيين لاجراء مفاوضات مع ايران وتساءل عن اسلوبهم في التفاوض ووصف هذه الممارسات بانها تؤكد نية العداء لديهم .
واوضح ، ان التاريخ اكد ان الشعب الايراني يعرف جيدا كيف يواجه اعداءه ويلقنهم الدروس مايجعلهم يندمون علي فعلتهم 'وانه بفضل الله تعالي سيفعل ذلك' .
وشدد ان اغتيال العلماء الايرانيين لن يجدي الاعداء نفعا وطالب بضرورة الوقوف امام الصهاينة الوحشيين .
واكد في ذات الوقت ان قوي الامن الايراني ستوقع الضالعين في عملية الاغتيال في الفخ .
كما اكد انه لاقيمة للعملاء بل ان اسيادهم هم المعنيون و'سيتم توجيه صفعة لهم توقظهم من سباتهم وتفهمهم مع من يواجهون' .
وشدد ان الاعداء لو ارادوا ارتكاب خطأ ما في العالم واراد الشعب الايراني التصدي لهم فانه من المستحيل تحقيقهم النجاح 'وعليهم ان يدركوا ان رد الشعب الايراني سيجعلهم يندمون علي فعلتهم' .
ولفت الي ان الاعداء حاولوا خلال اكثر من ثلاثين عاما الوقوف امام الشعب الايراني لكنهم فشلوا في تحقيق مآربهم وعادت مساويء افعالهم عليهم .
