وسيمثل شن المزيد من الهجمات قبل الانتخابات انتكاسة لرئيس الوزراء نوري المالكي الذي تقوم حملته الانتخابية على برنامج يسعى الى أن يعزى إليه الفضل في تحسن الاوضاع الامنية بالعراق.
وقال هوشيار زيباري وزير الخارجية العراقي للصحفيين بمقر الوزارة الذي تعرض للهجمات التي وقعت في 19 اغسطس اب "من الان والى أن يحين موعد اجراء الانتخابات نتوقع ونعتقد أن أعداءنا... خصومنا سيلجأون الى مزيد من أعمال العنف."
واستطرد قائلا "لكننا نأمل أن ننجح. ستكون لدينا انتخابات نظيفة في يناير."
وأوصت الهيئة المسؤولة عن الانتخابات العراقية باجرائها في 21 يناير كانون الثاني لكن ثار حديث عن اجرائها في 18 يناير.