وكان فقد سنتور في عام 1943 أثناء إبحارها الى بورت مورزبي في بابوا غينيا الجديدة واحدا من كوارث استراليا الضخمة في زمن الحرب. ويحث الناجون وأقاربهم منذ فترة طويلة على العثور على حطام السفينة.
وأيدت الحكومة في نهاية الأمر القيام بعملية تفتيش عن السفينة.
وقالت الحكومة يوم الاحد ان فريقا يقوده خبير البحث البحري الأمريكي ديفيد ميرنس أكد مكان حطام السفينة.
واعتبر غرق سنتور جريمة حرب على الرغم من عدم محاكمة أحد على الاطلاق بشأن ذلك.